اللهم
أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام، ربي وربك الله، هلال خير ورشد.
بهذه المعاني كان عليه الصلاة والسلام يستقبل رمضان، إيذانا منه للبشرية جمعاء وللمسلمين خاصة، أن دين الله عزّ وجل إنما جاء لتطهير العقائد وتربية النفوس وصقل الأفكار الهائجة التي تمردت على فطرة خالقها، وسلكت دون الإسلام سبيلا.
رمضان بالمفهوم الذي في ـ استشرافه: أمن، إيمان، سلامة، إسلام ـ مناسبة لتجديد الولاء لمثل هذه المعاني، ومحطة للتذكر والتذكار..
إن الواجب يملي علينا ونحن نستقبل هذا الشهر المبارك، أن نقف مرة أخرى لمراجعة ذواتنا بصدق، لأن ذلك هو الكفيل باسترجاع أمجاد زمان، وتدارك ما فات، يوم أن كانت الشمس لا تغرب على دولة الإسلام، ويوم أن كان ولي أمر المسلمين يخاطب السحاب قائلا: سيأتينا خراجك أينما كنت..
فإذا كان رمضان فرصة للإنتصار على شهوات النفس ورغباتها، فلننتصر نحن على أنانيتنا، ولنحقق معنى التقوى لننال العزة والإكرام.
فلنكن رشداء، فلا تذهب أتعابنا سدىً، ولتكن استقامتنا في هذا الشهر كفارة لما قبله، وتدريبا لما بعده.
نعتقد أن ذلك ممكنا إذا أدركنا الدور الذي ينبغي أن نلعبه في هذه الحياة، وإذا فهمنا حقيقة الرسالة التي ينبغي على المسلم تبليغها فوق هذه الأرض.. والله يفعل ما يريد.
اللهم اهله علينا بالامن والإيمان، وانصرنا على أنفسنا حتى نستقيم على أمرك، وانصرنا على أعدائنا حتي نسعد بظهور دينك..
بهذه المعاني كان عليه الصلاة والسلام يستقبل رمضان، إيذانا منه للبشرية جمعاء وللمسلمين خاصة، أن دين الله عزّ وجل إنما جاء لتطهير العقائد وتربية النفوس وصقل الأفكار الهائجة التي تمردت على فطرة خالقها، وسلكت دون الإسلام سبيلا.
رمضان بالمفهوم الذي في ـ استشرافه: أمن، إيمان، سلامة، إسلام ـ مناسبة لتجديد الولاء لمثل هذه المعاني، ومحطة للتذكر والتذكار..
إن الواجب يملي علينا ونحن نستقبل هذا الشهر المبارك، أن نقف مرة أخرى لمراجعة ذواتنا بصدق، لأن ذلك هو الكفيل باسترجاع أمجاد زمان، وتدارك ما فات، يوم أن كانت الشمس لا تغرب على دولة الإسلام، ويوم أن كان ولي أمر المسلمين يخاطب السحاب قائلا: سيأتينا خراجك أينما كنت..
فإذا كان رمضان فرصة للإنتصار على شهوات النفس ورغباتها، فلننتصر نحن على أنانيتنا، ولنحقق معنى التقوى لننال العزة والإكرام.
فلنكن رشداء، فلا تذهب أتعابنا سدىً، ولتكن استقامتنا في هذا الشهر كفارة لما قبله، وتدريبا لما بعده.
نعتقد أن ذلك ممكنا إذا أدركنا الدور الذي ينبغي أن نلعبه في هذه الحياة، وإذا فهمنا حقيقة الرسالة التي ينبغي على المسلم تبليغها فوق هذه الأرض.. والله يفعل ما يريد.
اللهم اهله علينا بالامن والإيمان، وانصرنا على أنفسنا حتى نستقيم على أمرك، وانصرنا على أعدائنا حتي نسعد بظهور دينك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق